تخريجنا لسنن أبي داود
4323 – حَدَّثَنَا حَفْصُ بْنُ عُمَرَ، حَدَّثَنَا هَمَّامٌ، حَدَّثَنَا قَتَادَةُ، عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ، عَنْ مَعْدَانَ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ، عَنْ حَدِيثِ أَبِي الدَّرْدَاءِ، يَرْوِيهِ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: «مَنْ حَفِظَ عَشْرَ آيَاتٍ مِنْ أَوَّلِ سُورَةِ الْكَهْفِ، عُصِمَ مِنْ فِتْنَةِ الدَّجَّالِ» قَالَ أَبُو دَاوُدَ: وَكَذَا قَالَ هِشَامٌ الدَّسْتُوَائِيُّ، عَنْ قَتَادَةَ، إِلَّا أَنَّهُ قَالَ: «مَنْ حَفِظَ مِنْ خَوَاتِيمِ سُورَةِ الْكَهْفِ»، وَقَالَ شُعْبَةُ: عَنْ قَتَادَةَ «مِنْ آخِرِ الْكَهْفِ»
——————————
* أخرجه مسلم 582،ووقع عنده في رواية هشام
(اوائل الكهف) وحكم الشيخ الألباني على رواية أواخر بالشذوذ. (راجع الصحيحة 2651).
ولو قلنا بأن هشام حفظه على الوجهين فممكن نقول بالتخيير يعني يحفظ أوائلها أو أواخرها، وبعضهم قال المقصود حفظها كلها وهذا من باب التسهيل والتدرج (راجع عون المعبود).
(2017) / (11) / (22)، (7): (45) ص – احمد بن علي: تخريج الفتح
خرجه عبدالله الديني
كتاب الدعوات
باب هـل يصلى على غير النبي صلى الله عليه وسلم)
حديث علي في الدعاء بحفظ القرآن ففيه
” وصل علي وعلى سائر النبيين” أخرجه الترمذي والحاكم.
(ضعيف الترمذي قال: موضوع: 3570)
…………
وحديث بريدة رفعه: ” ? تتركن في التشهد الص?ة علي وعلى أنبياء الله ” الحديث أخرجه البيهقي بسند واه.
(لم اجده عند البيهقي ورواه البزار وفي سنده جابر الجعفي)
……………..
وحديث أبي هـريرة رفعه: “صلوا على أنبياء الله الحديث أخرجه إسماعيل القاضي بسند ضعيف وحديث بن عباس ” رفعه إذا صليتم علي فصلوا على أنبياء الله فإن الله بعثهم كما بعثني ” أخرجه الطبراني ورويناه في فوائد العيسوي وسنده ضعيف أيضا.
(الصحيحة 2963)
……………….
وقد ثبت عن بن عباس اختصاص ذلك بالنبي صلى الله عليه وسلم أخرجه بن أبي شيبة من طريق عثمان بن حكيم عن عكرمة عنه قال ما أعلم الص?ة تنبغي من أحد على أحد إلا على النبي صلى الله عليه وسلم.
المصنف (2/ 519) بإسناد صحيح
……………………
عن قيس بن سعد بن عبادة أن النبي صلى الله عليه وسلم رفع يديه وهـو يقول اللهم اجعل صلواتك ورحمتك على آل سعد بن عبادة أخرجه أبو داود والنسائي وسنده جيد.
(ضعيف أبي داود 5185)
……………………
وفي حديث جابر أن امرأته قالت للنبي صلى الله عليه وسلم صل علي وعلى زوجي ففعل أخرجه احمد مطو? ومختصرا وصححه بن حبان.
(الصحيح المسند 233)