تخريج الفتح 6596 .6597 .6598.6599.6600.6601.6602.6603.66604.6605 .6606.6607.6608. 6609
قام به أحمد بن علي وسيف بن دورة الكعبي
بالتعاون مع مجموعات السلام 1، 2، 3 والاستفادة والمدارسة
بإشراف سيف بن محمد بن دورة الكعبي
(بحوث شرعية يبحثها طلاب علم إمارتيون بالتعاون مع إخوانهم من بلاد شتى ، نسأل الله أن تكون في ميزان حسنات مؤسس دولة الإمارات زايد الخير آل نهيان صاحب الأيادي البيضاء رحمه الله ورفع درجته في عليين ووالديهم ووالدينا )
“””””””””””
كتاب القدر
باب جف القلم على علم الله
وهذا لفظ حديث أخرجه أحمد وصححه بن حبان من طريق عبد الله بن الديلمي عن عبد الله بن عمرو سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن الله عز وجل خلق خلقه في ظلمة ثم ألقى عليهم من نوره فمن أصابه من نوره يومئذ اهتدى ومن أخطأه ضل فلذلك أقول جف القلم على علم الله وأخرجه احمد.
وبن حبان من طريق أخرى عن أبي الديلمي نحوه وفي آخره أن القائل فلذلك أقول هو عبد الله بن عمرو ولفظه قلت لعبد الله بن عمرو بلغني أنك تقول إن القلم قد جف فذكر الحديث وقال في آخره فلذلك أقول جف القلم بما هو كائن
الصحيحة 1076، الصحيح المسند 786
…………………………………….
وفي آخر حديث بن عباس الذي فيه احفظ الله يحفظك ففي بعض طرقه جفت الأقلام وطويت الصحف
صحيح الجامع 7957
……………………………….
منها حديث أبي الدرداء عند أحمد بسند حسن بلفظ كل امرئ مهيأ لما خلق له
حسن. الصحيحة 2033 ، الصحيح المسند 1042
…………………………………
“””””””””””””””””””””'”””””””””””””””‘””
————————————–
باب وكان أمر الله قدرا مقدورا
وقد وقع عند البخاري في تاريخه وبن السكن وغيره في الصحابة من حديث مجدي الضمري قال غزونا مع النبي صلى الله عليه وسلم غزوة المريسيع فأصبنا سبيا فسألنا النبي صلى الله عليه وسلم عن العزل الحديث
البخاري 4138 ، مسلم 1438
………………………………….
أخرج هذا الحديث القاضي عياض في الشفاء من طريق أبي داود بسنده إلى قوله ثم إذا رآه عرفه ثم قال حذيفة ما أدري أنسي أصحابي أم تناسوه والله ما ترك رسول الله صلى الله عليه وسلم من قائد فتنة إلى أن تنقضي الدنيا يبلغ من معه ثلاثمائة إلا قد سماه لنا قلت ولم أر هذه الزيادة في كتاب أبي داود وإنما أخرجه أبو داود بسند آخر مستقل من وجه آخر عن حذيفة
ضعيف. سنن أبي داود 4243
قلت سيف بن دورة :
4245 – حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ فَارِسٍ حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِى مَرْيَمَ أَخْبَرَنَا ابْنُ فَرُّوخَ أَخْبَرَنِى أُسَامَةُ بْنُ زَيْدٍ أَخْبَرَنِى ابْنٌ لِقَبِيصَةَ بْنِ ذُؤَيْبٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ قَالَ حُذَيْفَةُ بْنُ الْيَمَانِ وَاللَّهِ مَا أَدْرِى أَنَسِىَ أَصْحَابِى أَمْ تَنَاسَوْا وَاللَّهِ مَا تَرَكَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- مِنْ قَائِدِ فِتْنَةٍ إِلَى أَنْ تَنْقَضِىَ الدُّنْيَا يَبْلُغُ مَنْ مَعَهُ ثَلاَثَمِائَةٍ فَصَاعِدًا إِلاَّ قَدْ سَمَّاهُ لَنَا بِاسْمِهِ وَاسْمِ أَبِيهِ وَاسْمِ قَبِيلَتِهِ.
* ضعفه الألباني، قال الذهبي في الميزان : ابن لقبيصة، لعله إسحاق، وذكر له هذا الحديث.
قلت :وأسامة بن زيد مختلف فيه.
انتهى من تحقيقي لسنن أبي داود.
…………………………………….
وأخرجه الطبراني في آخر حديث سراقة ولفظه فقال يا رسول الله ففيم العمل قال كل ميسر لعمله قال الآن الجد الآن الجد
حدثنا علي بن عبد العزيز ثنا حجاج بن المنهال ثنا حماد بن سلمة أخبرني قيس بن سعد عن طاوس عن سراقة بن مالك بن جعشم المدلجي أنه قال * يا رسول الله أنعمل شيئا قد فرغ منه أم نستأنف العمل قال بل لعمل قد فرغ منه فقال يا رسول الله ففيم العمل فقال النبي صلى الله عليه وسلم كل ميسر له عمله قال يا رسول الله صلى الله عليه وسلم الآن الجد الآن الجد
الطبراني في معجمه الكبير ج7/ص130 ح6593
قلت سيف بن دورة : قال الهيثمي روى ابن ماجه بعضه . رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح.
سماع طاوس من سراقة غير ثابت قاله في الروض البسام.
قال ابو نعيم ورواه الأعمش عن مجاهد عن سراقة نحوه .
وهي رواية ابن ماجه من طريق عطاء عن الأعمش به
عن سراقة كل ميسر لما خلق له وفيه عطاء بن مسلم الخفاف وهو ضعيف . ومجاهد لم يسمع من سراقة قاله ابوحاتم والعلائي .
وأخرجه مسلم 2648 وغيره من حديث جابر أن سراقة قال يا رسول الله أخبرنا عن أمرنا كأنا ننظر إليه ابما جرت به الأقلام ..
———–
ووقع هذا السؤال وجوابه سوى تلاوة الآية لشريح بن عامر الكلابي أخرجه أحمد والطبراني ولفظه قال : ففيم العمل إذا . قال : اعملوا فكل ميسر لما خلق له.
قلت سيف بن دورة :
قال محققو المسند في مسند ذي اللحية : حديث صحيح لغيره وهذا إسناد حسن .
وهو في الصحيح المسند 326
………………………………..
وفي آخر حديث عمر عند الفريابي فقال عمر ففيم العمل إذا قال كل لا ينال إلا بالعمل قال عمر إذا نجتهد
صحيح. التعليقات الحسان 107
قلت سيف بن دورة : فيه عاصم بن عبيد الله القرشي قال ابن حجر ضعيف
لكنه في الشواهد .
………………………………..
………………. ……………….
…………………………………
“””””””””””””””””””””'”””””””””””””””‘””
————————————–
باب العمل بالخواتيم
وقع في حديث أنس عند الترمذي وصححه إذا أراد الله بعبد خيرا استعمله قيل كيف يستعمله قال يوفقه لعمل صالح ثم يقبضه عليه وأخرجه أحمد من هذا الوجه مطولا وأوله لا تعجبوا لعمل عامل حتى تنظروا بم يختم له فذكر نحو حديث بن مسعود
حديث انس في الصحيحة 1334
وله شاهد بنحوه أخرجه أحمد من حديث عمرو بن الحمق
الصحيح المسند 1004