تخريج الفتح 6800 . 6801 .6802 .6803 .6804 . 6805 .6806 . 6807 .6808 . 6809 .6810 .6811.6812 .6813 .6814
قام به أحمد بن علي وسيف بن دورة الكعبي
بالتعاون مع مجموعات السلام 1، 2، 3 والاستفادة والمدارسة
بإشراف سيف بن محمد بن دورة الكعبي
(بحوث شرعية يبحثها طلاب علم إمارتيون بالتعاون مع إخوانهم من بلاد شتى ، نسأل الله أن تكون في ميزان حسنات مؤسس دولة الإمارات زايد الخير آل نهيان صاحب الأيادي البيضاء رحمه الله ورفع درجته في عليين ووالديهم ووالدينا )
——-‘——‘——–‘
——-‘——-‘——-‘
——-”——”——-”
——-‘——‘——–‘
كتاب الحدود
باب توبة السارق
ليس تحته حديث
…………………………………..
باب المحاربين من أهل الكفر والردة
تخريج الفتح
كتاب الحدود
باب المحاربين من أهل الكفر والردة
ولكن أخرج عبد الرزاق عن معمر عن قتادة حديث العرنيين وفي آخره قال بلغنا أن هذه الآية نزلت فيهم إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله الآية ووقع مثله في حديث أبي هريرة
مصنف عبدالرزاق :
18538 – عبد الرزاق عن معمر عن قتادة عن انس بن مالك أن نفرا من عكل وعرينة تكلموا في الإسلام فأتوا النبي صلى الله عليه و سلم فأخبروه أنهم كانوا أهل ضرع ولم يكونوا أهل ريف فاجتووا المدينة وشكوا حماها فأمر لهم النبي صلى الله عليه و سلم بذود وأمر لهم براع وأمرهم أن يخرجوا من المدينة فيشربوا من ألبانها وأبوالها فانطلقوا حتى إذا كانوا بناحية الحرة كفروا بعد إسلامهم وقتلوا راعي النبي صلى الله عليه و سلم وساقوا الذود فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه و سلم فبعث الطلب في طلبهم فأتي بهم فسمل أعينهم وقطع أيديهم [ ص 107 ] وأرجلهم وتركوا بناحية الحرة يقضمون حجارتها حتى ماتوا قال قتادة بلغنا أن هذه الآية أنزلت فيهم إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله الآية كلها
18541 – عن إبراهيم , عن صالح مولى التوأمة , عن أبي هريرة , قال: «قدم على النبي صلى الله عليه وسلم رجال من بني فزارة قد ماتوا هزلا فأمر بهم النبي صلى الله عليه وسلم إلى لقاحه يشربوا منها حتى صحوا ثم غدوا على لقاحه فسرقوها فطلبوا فأتي بهم النبي صلى الله عليه وسلم فقطع أيديهم وأرجلهم وسمل أعينهم» قال أبو هريرة: ” فنزلت فيهم هذه الآية: {إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله} [المائدة: 33] قال: فترك النبي صلى الله عليه وسلم سمل الأعين بعد ”
……………………………………….
وأخرج الطبري من طريق روح بن عبادة عن سعيد بن أبي عروبة عن قتادة عن أنس في آخر قصة العرنيين قال فذكر لنا أن هذه الآية نزلت فيهم إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله وأخرج نحوه من وجه آخر عن أنس وأخرج الإسماعيلي هناك من طريق مروان بن معاوية عن معاوية بن أبي العباس عن أيوب عن أبي قلابة عن أنس عن النبي صلى الله عليه وسلم في قوله تعالى إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله قال هم من عكل
قال الطبري في التفسير:
11808 – حدثنا ابن بشار قال، حدثنا روح بن عبادة قال، حدثنا سعيد بن أبي عروبة، عن قتادة، عن أنس: أن رهطًا من عُكْلٍ وعُرَينة …
11809 – حدثنا ابن حميد قال، حدثنا روح قال، حدثنا هشام بن أبي عبد الله، عن قتادة، عن أنس بن مالك، عن النبي صلى الله عليه وسلم، بمثل هذه القصة.
والأثران صححهما أحمد شاكر
………………………………………
باب لم يُسقَ المرتدون المحاربون حتى ماتوا
وفيه وجه آخر يؤخذ مما أخرجه بن وهب من مرسل سعيد بن المسيب أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لما بلغه ما صنعوا عطش الله من عطش آل محمد الليلة
قال ابن وهب في موطئه:
18 – أخبرني معاوية بن صالح، ويحيى بن أيوب، عن يحيى بن سعيد، عن سعيد بن المسيب، أنه قال: قدم ناس من العرب على رسول الله فأسلموا ثم مرضوا بالمدينة واستوبئوها، فبعث بهم رسول الله عليه السلام إلى لقاح له، ليشربوا من ألبانها فكانوا فيها، ثم عمدوا إلى الراعي، غلام لرسول الله عليه السلام فقتلوه واستاقوا اللقاح، فزعم أن رسول الله عليه السلام قال: عطش الله من عطش آل محمد الليلة، فبعث رسول الله عليه السلام في طلبهم، فأخذوا، فقطع أيديهم وأرجلهم وسمل أعينهم، وبعضهم يزيد على بعض، إلا أن معاوية قال في الحديث: استاقوها إلى أرض أهل الشرك
مرسل
قال ابن سعد في الطبقات الكبرى:
أخبرنا محمد بن عمر قال: فحدثني سليمان بن بلال، عن يحيى بن سعيد، عن سعيد بن المسيب قال: لما أمسى رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يأته لبن لقاحه قال: «عطش الله من عطش آل محمد الليلة»
وقال قبلها:
أخبرنا محمد بن عمر، أخبرنا عبد السلام بن جبير، عن أبيه قال: كانت لرسول الله صلى الله عليه وسلم سبع لقائح تكون بذي الجدر وتكون بالجماء فكان لبنها يؤوب إلينا، لقحة تدعى مهرة ولقحة تدعى الشقراء ولقحة تدعى الدباء فكانت مهرة أرسل بها سعد بن عبادة من نعم بني عقيل وكانت غزيرة وكانت الشقراء والدباء ابتاعهما بسوق النبط من بني عامر وكانت بردة والسمراء والعريس واليسيرة والحناء يحلبن ويراح إليه بلبنهن كل ليلة وكان فيها غلام النبي صلى الله عليه وسلم يسار فقتلوه
قال صاحبنا أبو صالح : ومحمد بن عمر شيخ ابن سعد هو الواقدي ضعيف جدا
…………………………………
باب «لم يحسم النبي صلى الله عليه وسلم المحاربين من أهل الردة حتى هلكوا»
ليس تحته حديث
…………………………………….
باب لم يسق المرتدون المحاربون حتى ماتوا
ليس تحته حديث
………………………………………
باب سمر النبي صلى الله عليه وسلم أعين المحاربين
ليس تحته حديث
…………………………………….
باب فضل من ترك الفواحش
ليس تحته حديث
…………………………………….
باب إثم الزناة
ليس تحته حديث
……………………………………….
باب رجم المحصن
وأشار البخاري إلى ضعف الخبر الذي ورد في قتل من زنى بذات محرم وهو ما رواه صالح بن راشد قال أتي الحجاج برجل قد اغتصب أخته على نفسها فقال سلوا من هنا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال عبد الله بن المطرف سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من تخطى الحرمتين فخطوا وسطه بالسيف فكتبوا إلى بن عباس فكتب إليهم بمثله ذكره بن أبي حاتم في العلل
منكر. الضعيفة 4572
…………………………………….
وأشهر حديث في الباب حديث البراء لقيت خالي ومعه الراية فقال بعثني رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى رجل تزوج امرأة أبيه أن اضرب عنقه أخرجه أحمد وأصحاب السنن وفي سنده اختلاف كثير
صحيح. الإرواء 2351
قلت سيف :
وصححه مقبل في نشر الصحيفة في رده على أبي حنيفة أنه ليس عليه حد
وقلنا في تخريجنا لسنن أبي داود : قال العقيلي : وقد روي عن البراء عن عمه أبي بردة بن نيار بإسناد صالح
وقال ابوزرعة : الصحيح خاله أبو بردة بن نيار العلل 1277 . ورجح ابوحاتم رواية زيد بن أبي أنيسة عن عدي عن يزيد بن البراء عن خاله ومنهم يقول عن عمه أبي بردة . وصحح ابن معين حديث خالد بن أبي كريمة عن معاوية بن قرة عن أبيه أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث أباه جد معاوية إلى رجل عرَّس بامرأة أبيه فضرب عنقه وخمس ماله.
بينما ذكر الدارقطني الخلاف ولم يرجح
فلو نجعله على شرط المتمم على الذيل على الصحيح المسند
………………………………………
في رواية علي بن الجعد أن عليا أتي بامرأة زنت فضربها يوم الخميس ورجمها يوم الجمعة وكذا عند النسائي من طريق بهز بن أسد عن شعبة والدارقطني من طريق أبي حصين بفتح أوله عن الشعبي قال أتي علي بشراحة وهي بضم الشين المعجمة وتخفيف الراء ثم حاء مهملة الهمدانية بسكون الميم وقد فجرت فردها حتى ولدت وقال ائتوني بأقرب النساء منها فأعطاها الولد ثم رجمها ومن طريق حصين بالتصغير عن الشعبي قال أتي علي بمولاة لسعيد بن قيس فجرت وفي لفظ وهي حبلى فضربها مائة ثم رجمها وذكر بن عبد البر أن في تفسير سنيد بن داود من طريق أخرى إلى الشعبي قال أتي علي بشراحة فقال لها لعل رجلا استكرهك قالت لا قال فلعله أتاك وأنت نائمة قالت لا قال لعل زوجك من عدونا قالت لا فأمر بها فحبست فلما وضعت أخرجها يوم الخميس فجلدها مائة ثم ردها إلى الحبس فلما كان يوم الجمعة حفر لها ورجمها
صحيح. الإرواء 2340 صحح كل هذه الروايات
قلت سيف : هو على شرط الذيل على الصحيح المسند ( قسم الزيادات على الصحيح المسند ) :
ففي
مسند احمد
716 – حدثنا حسين بن محمد، حدثنا شعبة، عن سلمة، والمجالد، عن الشعبي، أنهما سمعاه يحدث:أن عليا حين رجم المرأة من أهل الكوفة، ضربها يوم الخميس، ورجمها يوم الجمعة، وقال: أجلدها بكتاب الله، وأرجمها بسنة نبي الله صلى الله عليه وسلم ”
وهو : على شرط الذيل على الصحيح المسند ( قسم الزيادات على الصحيحين )
حيث قرر الدارقطنى ان الشعبي سمع حديثا واحدا فقط من علي يعني هذا الحديث العلل 4/96:
والحديث في البخاري 6812 سمعت الشعبي يحدث عن علي رضي الله عنه حين رجم المرأة يوم الجمعه وقال : قد رجمتها بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم لكن في مسند احمد زيادة
…………………………………..