130 الشفاء فيما قال فيه العقيلي أصح وأولى :
جمعه أبوصالح حازم وسيف بن دورة
بالتعاون مع مجموعات السلام 1، 2، 3 والاستفادة والمدارسة
بإشراف سيف بن محمد بن دورة الكعبي
(بحوث شرعية يبحثها طلاب علم إمارتيون بالتعاون مع إخوانهم من بلاد شتى ، نسأل الله أن تكون في ميزان حسنات مؤسس دولة الإمارات زايد الخير آل نهيان صاحب الأيادي البيضاء رحمه الله ورفع درجته في عليين ووالديهم ووالدينا )
——-‘——-‘——–‘
——-‘——-‘——–‘
——-‘——-‘——–
قال العقيلي رحمه الله تعالى في الضعفاء:
130 – أيوب بن عتبة قاضي اليمامة حدثنا عبد الله بن أحمد قال: سمعت يحيى بن معين يقول: كان يقال: ثلاثة كان يتقى حديثهم: محمد بن طلحة بن مصرف، وأيوب بن عتبة وفليح قلت له: ممن سمعت هذا؟ قال: من أبي كامل المظفر بن مدرك. حدثنا محمد بن عيسى قال: حدثنا عباس بن محمد قال: سمعت يحيى بن معين يقول: أيوب بن عتبة ليس بشيء. حدثنا محمد بن عيسى قال: حدثنا معاوية بن صالح قال: سمعت يحيى بن معين يقول: أيوب بن عتبة ليس حديثه بشيء لا يساوي فلسا. وقال في موضع آخر أيوب بن عتبة ضعيف. حدثنا عبد الله بن أحمد، قال: سمعت أبي يقول: أيوب بن عتبة مضطرب الحديث عن يحيى بن أبي كثير، فقلت له: عن غير يحيى؟ قال: هو على ذاك. حدثني آدم بن موسى قال: قال لنا البخاري: أيوب بن عتبة قاضى اليمامة عن يحيى بن أبي كثير وقيس بن طلق وغيرهم لين
ومن حديثه عن يحيى بن أبي كثير، حدثنا به محمد بن إسماعيل وعبد الله بن أبي مسرة، قالا: حدثنا خلف بن الوليد قال: حدثنا أيوب بن عتبة قاضي اليمامة، عن يحيى بن أبي كثير، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة «أن النبي عليه السلام استغفر للصف الأول ثلاثا وللذي يليه مرتين، والذي يليه مرة» هكذا قال،
وأخطأ فيه أيوب والصواب
ما حدثنا به محمد بن أيوب، قال: حدثنا مسلم بن إبراهيم قال: حدثنا أبان بن يزيد العطار، قال: حدثنا يحيى بن أبي كثير، عن خالد بن معدان، عن العرباض بن سارية «أن النبي عليه السلام استغفر للصف الأول ثلاثا» وذكر نحوه. وقال معاذ بن هشام الدستوائي، عن أبيه، عن يحيى بن أبي كثير، عن محمد بن إبراهيم عن خالد بن معدان، عن العرباض بن سارية عن النبي عليه السلام نحوه
الشرح:
أخرج العقيلي في الضعفاء كما هنا قال محمد بن إسماعيل وعبد الله بن أبي مسرة، قالا: حدثنا خلف بن الوليد قال: حدثنا أيوب بن عتبة قاضي اليمامة عن يحيى بن أبي كثير، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة «أن النبي عليه السلام استغفر للصف الأول ثلاثا وللذي يليه مرتين، والذي يليه مرة»
تابعه محمد بن عبد الرحيم، قال: حدثنا خلف بن الوليد أخرجه البزار في مسنده 8623
تابعه أسد بن موسى، ثنا أيوب بن عتبة به أخرجه الطبراني في المعجم الأوسط 8819
قال البزار عقبه:
وهذا الحديث قد رواه غير أيوب، عن يحيى فخالف أيوب في روايته فرواه هشام، عن يحيى عن خالد بن معدان عن العرباض، ورواه شيبان، عن يحيى عن خالد بن معدان عن جبير بن نفير عن العرباض عن النبي صلى الله عليه وسلم وحديث العرباض من حديث أيوب بن عتبة عن يحيى عن أبي سلمة . كذا في مطبوع البزار
وفي كشف الأستار 509 زيادة لفظة ( أصح ) : وحديث العرباض ( أصح ) انتهى يعني أصح من حديث أيوب بن عتبة عن يحيى عن أبي سلمة .
وبها يستقيم الكلام .
قال الطبراني
لم يرو هذا الحديث عن يحيى بن أبي كثير، عن أبي سلمة إلا أيوب ”
قال الهيثمي في المجمع ٢٥١٢ رواه البزار وفيه أيوب بن عتبة ضعف من قبل حفظه
انتهى وقد رواه الطبراني في الأوسط وهو على شرطه
وقال الحافظ ابن حجر كما في مختصر زوائد البزار قال الشيخ: وايوب ضعيف.
وعن العرباض بن سارية عن رسول الله صلى الله عليه و سلم : كان يصلي على– وفي رواية يستغفر ل- الصف الأول ثلاثا وعلى الثاني واحدة
وأخرج العقيلي في الضعفاء كما هنا من طريق أبان بن يزيد العطار، قال: حدثنا يحيى بن أبي كثير، عن خالد بن معدان، عن العرباض بن سارية
وأخرجه السراج في حديثه 96 وعلقه العقيلي عقبه عن معاذ بن هشام الدستوائي عن أبيه عن يحيى بن أبي كثير، عن محمد بن إبراهيم عن خالد بن معدان، عن العرباض بن سارية
تابعه يزيد بن هارون عن هشام الدستوائي به أخرجه ابن ماجه 996
وابن خزيمة في صحيحه 1558 والطبراني في المعجم الكبير639
تابعه يحيى بن سعيد حدثنا هشام قال: حدثنا يحيى بن أبي كثير، عن محمد بن إبراهيم به أخرجه الإمام أحمد في مسنده 17141
قال النووي كما في خلاصة الأحكام إسناد ابن ماجه صحيح
تابعه وكيع، قال: حدثنا هشام، قال: حدثنا يحيى بن أبي كثير، عن محمد بن إبراهيم به أخرجه الإمام أحمد في مسنده 17141 وابن خزيمة في صحيحه 1558
تابعه إسماعيل، عن هشام الدستوائي به أخرجه الإمام أحمد في مسنده 17148
تابعه أبو داود الطيالسي في مسنده 1259 حَدَّثَنَا هِشَامٌ الدَّسْتُوَائِيُّ، عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ به
تابعه عبد الله بن بكر عن هشام به أخرجه ابن خزيمة في صحيحه 1558
والحاكم في المستدرك 791
تابعه معمر، وعكرمة بن عمار، عن يحيى بن أبي كثير، عن محمد بن إبراهيم بن الحارث التيمي، عن خالد بن معدان، عن عرباض بن سارية به أخرجه عبد الرزاق في المصنف 2452
ومن طريقه الطبراني في المعجم الكبير 638
تابعه سهل بن حماد، أنبأ هشام بن أبي عبد الله أخرجه الحاكم في المستدرك 779
تابعه وهب بن جرير عن هشام عن يحيى به أخرجه الدارمي 1300
تابعه شيبان، عن يحيى، عن محمد بن إبراهيم، عن خالد بن معدان، حدثه، أن جبير بن نفير، حدثه، أن العرباض بن سارية به
أخرجه الإمام أحمد 17156والدرامي 1301 والسراج في حديثه 95 من طريق الحسن بن موسى، وأخرجه ابن أبي شيبة في المصنف 3833 والبزار في مسنده 4195 من طريق عبيد الله وابن حبان في صحيحه من طريق الوليد بن مسلم والطبراني في المعجم الكبير 637 من طريق آدم بن أبي إياس كلهم عن شيبان به
وقد صرح يحيى بالتحديث عند السراج
قال البزار:
وهذا الحديث لا نعلمه يروى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بهذا اللفظ إلا عن العرباض بن سارية وكل من رواه، عن يحيى فإنما يقول عن خالد بن معدان عن العرباض إلا شيبان فإنه قال عن خالد، عن جبير بن نفير فوصله.
قلت وإيراد ابن خزيمة الحديث من طريق خالد بن معدان عن العرباض بن سارية في صحيحه دليل على اتصاله عنده أيضا لأنه اشترط ذلك في كتابه.وقال الحاكم صحيح الإسناد
قال الشيخ محمد علي آدم الأثيوبي كما في ذخيرة العقبى وقع اختلاف على يحيى بن أبي كثير، فروى عنه شيبان بن عبد الرحمن، فأدخل جبير ابن نفير بين خالد بن معدان، والعرباض بن سارية، وروى عنه هشام الدستوائي، فأسقطه، ولكن مثل هذا الاختلاف لا يضر في صحة الحديث، لإمكان حمله على أن خالدًا سمع الحديث من جبير، ثم لقي العرباض، فسمعه منه، فكان يحدث عنهما، ومثل هذا في أحاديث الحفاظ كثير، ويدل على ذلك وقوع التصريح بالتحديث عند أحمد انتهى
وأخرج النسائي في السنن الصغرى 817 والسنن الكبرى 5399 والإمام احمد في مسنده 17157من طريق بقية عن بحير بن سعد عن خالد بن معدان عن جبير بن نفير عن العرباض بن سارية به
وقال العلامة الألباني صحيح
تابعه إسماعيل بن عياش، عن بحير بن سعد، عن خالد بن معدان، عن جبير بن نفير به أخرجه الإمام أحمد في مسنده 17162 والطبراني في المعجم الكبير 640 والبغوي في شرح السنة 916
قلت وحديث العرباض أشار إليه الترمذي في سننه بقوله وفي الباب عن …والعرباض بن سارية ثم ذكر بعد ذلك متن الحديث.
والخلاصة أن الحديث من طريق إسماعيل بن عياش وبقية بن الوليد صحيح وطريق يحيى إن لم تقويه فلا تضعفه وهو يصلح أن يكون على شرط الذيل على الصحيح المسند والله اعلم.
قال الأمام أبو جعفر العقيلي في كتاب الضعفاء في أثناء ترجمة أيوب بن عتبة (130):
وحدثنا علي بن عبد العزيز قال: حدثنا أحمد بن يونس، قال: حدثنا أيوب بن عتبة، قال: حدثني يحيى بن أبي كثير، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، قال: «رخص رسول الله صلى الله عليه وسلم في قتل الأسودين في الصلاة» قيل وما الأسودان؟ قال: «الحية والعقرب» قال وهذا أيضا خطأ،
رواه معمر، وعلي بن المبارك، وعكرمة بن عمار، عن يحيى بن أبي كثير، عن ضمضم بن جوس، عن أبي هريرة
*الشرح:*
أخرج العقيلي في الضعفاء كما هنا عن علي بن عبد العزيز، وأخرج أبو أمية الطرسوسي في مسنده 51 والبزار في مسنده 8625 عن محمد بن الليث أبو الصباح الهدادي ثلاثتهم عن أحمد بن عبد الله بن يونس، قال: حدثنا أيوب بن عتبة عن يحيى بن أبي كثير، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة به
وذكره تعليقا أبو زرعة وأبو حاتم الرازيان كما في العلل لابن أبي حاتم وكذا الدارقطني في العلل له
هذا بشأن الإسناد الضعيف وهذا أوان دراسة وتخريج الإسناد الذي بسببه خطأ العقيلي أيوب بن عتبة:
أخرج أبو داود في سننه 921 ومن طريقه البغوي في شرح السنة 744 وابن عبد البر في التمهيد، وابن حبان في صحيحه 2352، وابن عدي في الكامل في الضعفاء – في أثناء ترجمة علي بن المبارك – كلهم من طريق مسلم بن إبراهيم ، وأخرجه الترمذي في سننه 390 والإمام أحمد في مسنده 10154 من طريق إسماعيل بن علية، وأخرجه أبو داود الطيالسي في مسنده 2662 ومن طريقه البيهقي في السنن الكبرى 2573 ، والإمام أحمد في مسنده 10116 عن يحيى بن سعيد القطان، وأخرجه الإمام أحمد في مسنده 10154 عن وكيع ، وأخرجه أبو زرعة الرازي في كتاب الضعفاء له عن أبي نعيم الفضل بت دكين – ولم يذكر لفظه- ، والسراج في حديثه 2524 من طريق عبد الصمد بن عبد الوارث كلهم من طريق *علي بن المبارك* عن يحيى بن أبي كثير، عن ضمضم بن جوس، عن أبي هريرة به
تابعه *معمر* عن يحيى بن أبي كثير به أخرجه النسائي في السنن الصغرى 1202 وفي السنن الكبرى أيضا 525 من طريق يزيد بن زريع، وأخرجه النسائي في السنن الصغرى 1202 وفي الكبرى أيضا525 وابن ماجه في سننه 1245 والشافعي في القديم – كما في المعرفة للبيهقي 1110- وابن أبي شيبة في مصنفه 4968 والإمام أحمد في مسنده 7379 وابن الجارود في المنتقى 312 وابن خزيمة في صحيحه 869 والحاكم في صحيحه 939 والبيهقي في المعرفة من طريق سفيان بن عيينة، وأخرجه عبد الرزاق في مصنفه 1754 ومن طريقه السراج في حديثه 2522 وابن المنذر في الأوسط والبغوي في شرح السنة 45 ، وأخرجه الإمام أحمد في مسنده 7178 و 10357 وابن خزيمة في صحيحه 869 والسراج في حديثه 2521 عن محمد بن جعفر غندر وأخرجه أبو داود الطيالسي في مسنده 2661 ومن طريقه النسائي في السنن الصغرى 1203 والكبرى1127 والسراج في حديثه 2523 عن هشام الدستوائي ، وأخرجه ابن خزيمة في صحيحه 869 وأبو علي الطوسي في مستخرجه على الترمذي 365 من طريق يحيى بن اليمان، وأخرجه أبو علي الطوسي في مستخرجه على الترمذي 367 والعقيلي في الضعفاء – في أثناء ترجمة عبد الله بن أحمد الحمصي – وأبو الشيخ في ذكر الأقران 366 وأبو طاهر السلفي في المشيخة البغدادية 102 من طريق سفيان الثوري وأخرجه ابن خزيمة في صحيحه 869 والحاكم في المستدرك -من طريق الإمام أحمد- 939 عن عبد الأعلى بن عبد الأعلى وأخرجه ابن حبان في صحيحه 2351 من طريق عيسى بن يونس كلهم عن معمر عن يحيى بن أبي كثير عن ضمضم عن أبي هريرة به
تابعه *هشام – هو الدستوائي-* عن يحيى به أخرجه الإمام أحمد في مسنده
7469 والدارمي في سننه 1545 عن يزيد بن هارون وأخرجه أبو بكر الشافعي في فوائده 697 و698 و837 و838 من طريق إبراهيم بن طهمان والبزار في مسنده 9420 من طريق مسلم بن إبراهيم كلهم عن هشام عن يحيى به
وصرح يحيى بالتحديث عند أحمد فانتفت شبهة تدليسه.
قال العلامة الألباني كما في صحيح أبي داود : وهذا إسناد صحيح، رجاله ثقات رجال الشيخين غير ضمضم بن جوس؛ وهو ثقة.انتهى
وأودعه الشيخ مقبل الوادعي الصحيح المسند مما ليس في الصحيحين 1452 وقال حديث صحيح
وخطأ أبو زرعة وأبو حاتم الرازيان أيوب بن عتبة كما في العلل لابن أبي حاتم وكذا الدارقطني في العلل صوب طريق ضمضم. ومن قبله البزار قال وهذا الحديث أخشى أن يكون أخطأ فيه أيوب بن عتبة في إسناده إذ رواه عن يحيى، عن أبي سلمة عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، وإنما يرويه الحفاظ، عن يحيى عن ضمضم بن جوس، عن أبي هريرة.
قال أبو عبد الله الحاكم
هذا حديث صحيح ولم يخرجاه وضمضم بن جوس من ثقات أهل اليمامة سمع من جماعة من الصحابة وروى عنه يحيى بن أبي كثير وقد وثقه أحمد بن حنبل. قلت وقال الحافظ في تقريب التهذيب ثقة
وفي حديث عبد الأعلى عن معمر عند ابن خزيمة قال يحيى: يعني الحية والعقرب
وعند الإمام أحمد عن محمد بن جعفر عن معمر فقلت ليحيى: ما يعني بالأسودين؟ قال: ” الحية والعقرب ”
وعند أبي داود الطيالسي في مسنده عن هِشَامٌ، عَنْ مَعْمَرٍ، عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ، عَنْ ضَمْضَمٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: «أَمَرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِقَتْلِ الْأَسْوَدَيْنِ فِي الصَّلَاةِ يَعْنِي الْحَيَّةَ وَالْعَقْرَبَ»
وأخرج البزار من حديث هشام بن أبي عبد الله عن يحيى بن أبي كثير عن ضمضم عن أبي هريرة رضي الله عنه , أن رسول الله صلى الله عليه وسلم امر بقتل الأسودين في الصلاة يعني الحية والعقرب.
وعند أبي بكر الشافعي فقط قوله قيل يا رسول الله ما الأسودان قال الحية والعقرب وفي إسناده ضعف لا يقاوم هذه الأسانيد أعلاه فالراجح أنها من قول يحيى بن أبي كثير والله أعلم
قال الترمذي: «والعمل على هذا عند بعض أهل العلم من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وغيرهم وبه يقول أحمد وإسحاق» وكره بعض أهل العلم قتل الحية والعقرب في الصلاة ” قال إبراهيم: «إن في الصلاة لشغلا»، «والقول الأول أصح»
قال الخطابي كما في معالم السنن:
ورخص عامة أهل العلم في قتل الأسودين في الصلاة إلاّ إبراهيم النخعي. والسنة أولى ما اتبع.
وقال الحافظ ابن رجب في الفتح له:
وأخذ أكثر العلماء بهذا الحديث، ورخصوا في قتل الحية والعقرب في الصلاة، منهم: ابن عمر، والحسن، وهو قول أبي حنيفة والشافعي وأحمد وإسحاق وغيرهم.
وكرهه النخعي خاصة، ولعل السنة لم تبلغه في ذلك.
• فائدة زائدة: سأل رجل بن عمر ما يقتل الرجل من الدواب وهو محرم قال حدثتني إحدى نسوة النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يأمر بقتل الكلب العقور والفارة والعقرب والحديا والغراب والحية قال وفي الصلاة أيضا .
رواه مسلم.