كتاب العلم
باب فضل العلم
ليس تحته حديث
…………………………………………
باب من سئل عن علما وهو مشتغل في حديثه فأنتم حديثه ثم أجاب السائل
كما في حديث سمرة عند أحمد أن أعرابيا سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن الضب
«مسند أحمد» (33/ 384 ط الرسالة):20240 عن سمرة بن جندب قال : سأل أعرابي رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يخطب فقطع عليه خطبته فقال : يا رسول الله ما تقول في الضباب ؟ فقال : مسخت أمة من بني إسرائيل فالله أعلم في أي الدواب مسخت . وقال محققو المسند 20240 و 20209 : صحيح لغيره. وهذا إسناد حسن من أجل حصين فهو صدوق حسن الحديث
وذكروا شواهده في حديث أبي سعيد 11013 وحديث أبي سعيد أخرجه مسلم 1951
…………………………………….
وفي حديث أنس كانت الصلاة تقام فيعرض الرجل فيحدث النبي صلى الله عليه وسلم حتى ربما نعس بعض القوم ثم يدخل في الصلاة
أخرجه مسلم (١/ ٢٨٤)
………………………………………
باب من رفع صوته بالعلم
ولأحمد من حديث النعمان في معناه وزاد حتى لو أن رجلا بالسوق لسمعه
اخرجه احمد وغيره وحسنه محققو المسند 18395
وكذلك صاحب كتاب أنيس الساري
من طريق شعبة وأبي الأحوص وإسرائيل عن سماك عن النعمان بن بشير
وهو في الصحيح المسند 1157
وقال جامع الأحاديث التي أوردها ابن حجر في الفتح : سنده حسن
……………………………………..
باب قول المحدث حدثنا وأخبرنا وأنبأنا
ووجه الشبه بين النخلة والمسلم من جهة عدم سقوط الورق ما رواه الحارث بن أبي أسامة في هذا الحديث من وجه آخر عن بن عمر ولفظه قال كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم فقال إن مثل المؤمن كمثل شجرة لاتسقط لها أنملة أتدرون ما هي قالوا لا قال هي النخلة لاتسقط لها أنملة ولا تسقط لمؤمن دعوة
«مسند الحارث = بغية الباحث عن زوائد مسند الحارث» (٢/ ٩٦٥):
١٠٦٧ – حدثنا كثير بن هشام , ثنا الحكم , عن محمد بن ربيع , عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم فقال: إن «مثل المؤمن كمثل شجرة لا يسقط لها أنملة أتدرون ما هي؟» قالوا: لا , قال: «هي النخلة لا تسقط لها أنملة ولا يسقط لمؤمن دعوة»
قلت سيف بن دوره : ضعفه محقق كتاب التحبير لايضاح معاني التيسير. وكذلك ضعفه محقق المطالب العالية فقال: بهذا الإسناد ضعيف . فيه الحكم وشيخه محمد بن ربيع لم أجد من ترجم لهما .
……………………………….
قوله ( ووقع في نفسي ) بين أبو عوانة في صحيحه من طريق مجاهد عن بن عمر وجه ذلك قال فظننت أنها النخلة من أجل الجمار الذي أتي به
لم أجده
قلت سيف بن دوره : وكذلك قال صاحب كتاب الأحاديث التي أوردها ابن حجر في الفتح انه لم يقف عليه
وسبق في البخاري ذكر الجمار : قال ابن عمر كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم فأتي بجمار وقال : إن من الشجر. …)
وابن حجر لا يريد بايراده رواية أبي عوانة ذكر الجمار لوحده .إنما يريد الربط بين الظن والجمار صريحا .
……………………………………….
زاد بن حبان في صحيحه أحسبه قال حمر النعم
صحيح. التعليقات الحسان 243
قلت سيف بن دوره : أوردها ابن حبان من طريق عبدالعزيز بن مسلم القسملي عن عبدالله بن دينار به
وهي في مسند الحميدي 243 ثنا سفيان عن عبدالله بن دينار عن ابن عمر قال فقال لي عمر : لأن تكون قلتها أحب إلي من كذا وكذا أو قال: من حمر النعم .
فهو بالزيادة على شرط الذيل قسم الزيادات على الصحيحين
وأغلب المخرجين إنما يعزونه لابن حبان. وسند ابن حبان حسن ابوعمرو الضرير صدوق قاله صاحب كتاب الأحاديث التي وردت في الفتح
………………………………………
وأما ما رواه أبو داود من حديث معاوية عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه نهى عن الأغلوطات
ضعيف. ضعيف الجامع 6035
………………………………….
وقد ورد صريحا فيما رواه البزار من طريق موسى بن عقبة عن نافع عن بن عمر قال قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر هذه الآية فقال أتدرون ما هي قال بن عمر لم يخف علي أنها النخلة فمنعني أن أتكلم مكان سني فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هي النخلة
لم أجده
قلت سيف بن دوره : في حاشية النكت على صحيح البخاري قال : عزاه الهيثمي 1/83 للبزار ولكن بلفظ آخر سيأتي
يقصد حديث ابن عمر قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : مثل المؤمن مثل النخلة ما أتاك منها نفعك.
…………………………………….
وقع عند بن حبان من رواية عبد العزيز بن مسلم عن عبد الله بن دينار عن بن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال من يخبرني عن شجرة مثلها مثل المؤمن أصلها ثابت وفرعها في السماء فذكر الحديث
صحيح. التعليقات الحسان 243
سبق ذكر سند ابن حبان وان فيه أبو عمرو الضرير وهو حسن الحديث وصححه الأرناؤوط لكن تفرده من بين ستة رواه رووه عن عبدالله بن دينار بهذه الزيادة يوقع في النفس ريبة
المهم في كتب التفسير يذكرون أن الآية المقصود بها النخلة وقيل شجرة في الجنة . فالمعنى قريب . وفي الفتح موقوفا على أنس فسرها أنها النخلة خلافا لمن رفعه
حيث قال ابن حجر : تفرد برفعه حماد بن سلمة
ورجح الموقوف الألباني. ومقبل الوادعي ونقل كلام الترمذي في الموقوف : وهذا أصح من حديث حماد بن سلمة ورواه معمر وحماد بن زيد وغير واحد ولم يرفعوه
وفصل ذلك صاحب أنيس الساري. يعني ترجيح الوقف وذكر من رواه موقوفا وعددهم خمسة ونقل قول الترمذي
قال ابن كثير : وروي من هذا الوجه ومن غيره عن أنس موقوفا ثم ذكر من قال إنها النخلة من الصحابة والتابعين.
………………………………..
وروى البزار أيضا من طريق سفيان بن حسين عن أبي بشر عن مجاهد عن بن عمر قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل المؤمن مثل النخلة ما أتاك منها نفعك هكذا أورده مختصرا وإسناده صحيح
كشف الأستار 43
قال الأعظمي: قلت: هو في الصحيح خلا قوله: «ما أتاك منها نفعك» .
قال البزار: سفيان ثقة واسطي، روى عنه شعبة، وحصين، ويزيد بن هارون، وجماعة، وروى عن الحسن، ومحمد بن المنكدر.
قلت سيف بن دوره : في كتاب الأحاديث الواردة في الفتح قال ضعيف بسبب أبي بشر
…………………………………
باب طرح الإمام المسألة على أصحابه ليختبر ما عندهم من العلم
ليس تحته حديث
………………………………..
باب ما جاء في العلم
وإنما وقع ذلك من طريق أخرى ذكرها أحمد وغيره من طريق بن إسحاق قال حدثني محمد بن الوليد بن نويفع عن كريب عن بن عباس قال بعث بنو سعد بن بكر ضمام بن ثعلبة فذكر الحديث بطوله وفي آخره أن ضماما قال لقومه عندما رجع إليهم إن الله قد بعث رسولا وأنزل عليه كتابا وقد جئتكم من عنده بما أمركم به ونهاكم عنه قال فوالله ما أمسى من ذلك اليوم وفي حاضره رجل ولا امرأة إلا مسلما
قلت سيف بن دوره : أخرجه أحمد 2380 وفيه محمد بن الوليد بن نويفع قال الدارقطني يعتبر به
لكن قلنا مرة :
قال ابن كثير في البداية والنهاية:
قال ابن إسحاق: حدثني محمد بن الوليد بن نويفع عن كريب، عن ابن عباس قال: بعث بنو سعد بن بكر ضمام بن ثعلبة وافدا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقدم إليه، وأناخ بعيره على باب المسجد، ثم عقله، ثم دخل المسجد ورسول الله صلى الله عليه وسلم جالس في أصحابه، وكان ضمام رجلا جلدا أشعر ذا غديرتين، فأقبل حتى وقف على رسول الله صلى الله عليه وسلم في أصحابه، فقال: أيكم ابن عبد المطلب؟
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم «أنا ابن عبد المطلب».
فقال: يا محمد.
قال: «نعم».
فقال: ويلكم إنهما والله لا يضران، ولا ينفعان، إن الله قد بعث رسولا، وأنزل عليه كتابا، استنقذكم به مما كنتم فيه، وإني أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمدا عبده ورسوله، وقد جئتكم من عنده بما أمركم به، وما نهاكم عنه.
قال: فوالله ما أمسى من ذلك اليوم، وفي حاضره رجل ولا امرأة إلا مسلما.
قال: يقول ابن عباس: فما سمعنا بوافد كان أفضل من ضمام بن ثعلبة.
وهكذا رواه الإمام أحمد عن يعقوب بن إبراهيم الزهري، عن أبيه، عن ابن إسحاق فذكره.
وقد روى هذا الحديث أبو داود من طريق سلمة بن الفضل عن محمد بن إسحاق، عن سلمة بن كهيل، ومحمد بن الوليد بن نويفع، عن كريب، عن ابن عباس بنحوه.
وفي هذا السياق ما يدل على أنه رجع إلى قومه قبل الفتح، لأن العزى خربها خالد بن الوليد أيام الفتح
قلت سيف: على شرط المتمم على الذيل على الصحيح المسند
متابعة سلمة بن كهيل لم يذكرها إلا سلمة بن الفضل قال ابن حجر عنه: صدوق كثير الخطأ.
لكن قال الألباني: له اختصاص في ابن إسحاق
قال سلمة: كتبت المغازي عن ابن إسحاق مرتين. وكتبت عنه الحديث مثل المغازي. قال ابن معين: قال ابن جرير: ليس من لدن بغداد إلى خراسان أثبت في ابن إسحاق من سلمة.
وقد حسن الحديث الألباني ومحققو المسند
وقصة ضمام أخرجها البخاري ومسلم من حديث أنس.
قال: يابن عبد المطلب إني سائلك ومغلظ عليك في المسألة فلا تجدن في نفسك.
قال: «لا أجد في نفسي، فسل عما بدا لك».
فقال: أنشدك إلهك، وإله من كان قبلك، وإله من هو كائن بعدك، آلله بعثك إلينا رسولا؟
قال: «اللهم نعم!».
قال: فأنشدك الله، إلهك وإله من كان قبلك، وإله من هو كائن بعدك، آلله أمرك أن تأمرنا أن نعبده وحده ولا نشرك به شيئا، وأن نخلع هذه الأنداد التي كان آباؤنا يعبدون؟
قال: «اللهم نعم!».
قال: فأنشدك الله، إلهك وإله من كان قبلك، وإله من هو كائن بعدك، آلله أمرك أن نصلي هذه الصلوات الخمس؟
قال: «نعم!».
قال: ثم جعل يذكر فرائض الإسلام فريضة، فريضة، الزكاة، والصيام، والحج، وشرائع الإسلام كلها، ينشده عند كل فريضة منها، كما يشهده في التي قبلها، حتى إذا فرغ قال: فإني أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله، وسأؤدي هذه الفرائض، وأجتنب ما نهيتني عنه ثم لا أزيد ولا أنقص، ثم انصرف إلى بعيره راجعا.
قال: فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن صدق ذو العقيصتين دخل الجنة».
قال: فأتى بعيره فأطلق عقاله، ثم خرج حتى قدم على قومه فاجتمعوا إليه، فكان أول ما تكلم أن قال: بئست اللات والعزى.
فقالوا: مه يا ضمام، اتق البرص، اتق الجذام، اتق الجنون.
فقال: ويلكم إنهما والله لا يضران، ولا ينفعان، إن الله قد بعث رسولا، وأنزل عليه كتابا، استنقذكم به مما كنتم فيه، وإني أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمدا عبده ورسوله، وقد جئتكم من عنده بما أمركم به، وما نهاكم عنه.
قال: فوالله ما أمسى من ذلك اليوم، وفي حاضره رجل ولا امرأة إلا مسلما.
قال: يقول ابن عباس: فما سمعنا بوافد كان أفضل من ضمام بن ثعلبة.
وهكذا رواه الإمام أحمد عن يعقوب بن إبراهيم الزهري، عن أبيه، عن ابن إسحاق فذكره.
وقد روى هذا الحديث أبو داود من طريق سلمة بن الفضل عن محمد بن إسحاق، عن سلمة بن كهيل، ومحمد بن الوليد بن نويفع، عن كريب، عن ابن عباس بنحوه.
وفي هذا السياق ما يدل على أنه رجع إلى قومه قبل الفتح، لأن العزى خربها خالد بن الوليد أيام الفتح
قلت سيف: على شرط المتمم على الذيل على الصحيح المسند
متابعة سلمة بن كهيل لم يذكرها إلا سلمة بن الفضل قال ابن حجر عنه: صدوق كثير الخطأ.
لكن قال الألباني: له اختصاص في ابن إسحاق
قال سلمة: كتبت المغازي عن ابن إسحاق مرتين. وكتبت عنه الحديث مثل المغازي. قال ابن معين: قال ابن جرير: ليس من لدن بغداد إلى خراسان أثبت في ابن إسحاق من سلمة.
وقد حسن الحديث الألباني ومحققو المسند
وقصة ضمام أخرجها البخاري ومسلم من حديث أنس.
. ……………………………….
وأصرح منه رواية بن عباس عند أحمد والحاكم ولفظها فأناخ بعيره على باب المسجد فعقله ثم دخل
حسنه محققو المسند 2380
قلت سيف بن دوره :
487 – حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرٍو حَدَّثَنَا سَلَمَةُ حَدَّثَنِى مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ حَدَّثَنِى سَلَمَةُ بْنُ كُهَيْلٍ وَمُحَمَّدُ بْنُ الْوَلِيدِ بْنِ نُوَيْفِعٍ عَنْ كُرَيْبٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ بَعَثَ بَنُو سَعْدِ بْنِ بَكْرٍ ضِمَامَ بْنَ ثَعْلَبَةَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَقَدِمَ عَلَيْهِ فَأَنَاخَ بَعِيرَهُ عَلَى بَابِ الْمَسْجِدِ ثُمَّ عَقَلَهُ ثُمَّ دَخَلَ الْمَسْجِدَ فَذَكَرَ نَحْوَهُ قَالَ فَقَالَ أَيُّكُمُ ابْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- «أَنَا ابْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ». قَالَ يَا ابْنَ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ. وَسَاقَ الْحَدِيثَ.
قال الألباني: حسن.
فهو على شرط الذيل على الصحيح المسند
أخرجه أحمد 2380 وفيه: يا ابن عبد المطلب قلت: محمد؟ قال: نعم. فقال: ابن عبدالمطلب إني سائلك ومغلظ في المسألة ….
هذا الحديث يروية (محمد بن الوليد، وسلمة بن كهيل) عن كُريب مولى عبد الله بن عباس، عن عبد الله بن عباس، فذكره
(محمد بن الوليد) مجهول. لم يرو عنه غير ابن إسحاق، وقد توبع. وابن إسحاق صرح بالتحديث،
والحديث اسنادة حسن
هكذا أخرجه أبو داود، ولم يذكر تتمة لفظ الحديث، وإنما أورده عقيب حديث أنس المذكور.
وقال البزار: وَهَذَا الْحَدِيثُ لاَ نعلمُهُ يُرْوَى بِهَذَا اللَّفْظِ إلاَّ مِن هَذَا الْوَجْهِ بِهَذَا الإِسْنَادِ.
ونقل الألباني أن الحاكم صححه ثم ساق لفظه عنده. وذكره المقدسي في المختارة 66
وله شاهد من حديث أنس بن مالك، أخرجه البخاري في “صحيحه” برقم: (63)
وله شاهد من حديث أنس بن مالك، أخرجه البخاري في “صحيحه” برقم: (63)
………………………………………..
كتاب العلم
باب ما يذكر في المناولة، وكتاب أهل العلم بالعلم إلى البلدان
وفي رواية عروة أنه قال له إذا سرت يومين فافتح الكتاب قالا ففتحه هناك فإذا فيه أن امض حتى تنزل نخلة فتأتينا من أخبار قريش ولا تستكرهن أحدا
«السنن الكبرى للبيهقي» (٩/ ٩٩):
١٧٩٨٩ – وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ، وأبو بكر أحمد بن الحسن القاضي قالا: ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، ثنا أحمد بن عبد الجبار، ثنا يونس بن بكير، عن ابن إسحاق، حدثني يزيد بن رومان، عن عروة بن الزبير، قال: بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم
قلت سيف بن دوره :
يعني من مراسيل عروة
قال ابن حجر في التغليق 2/76 : وله شاهد جيد متصل من حديث أبي السوار العدوي عن جندب بن عبد الله البجلي …. وساقه بإسناده
وله شاهد آخر من حديث ابن عباس رواه الطبري وغيره في التفسير من طرق
قال ابن عدي في الحضرمي الذي يروي عنه سليمان التيمي وذكر له حديثين عن جندب : ارجو انه لا بأس به