تخريج فتح الباري 82 ، 83 ، 84 ، 85 ، 86 ، 87، 88، 89 ….. إلى 97
قام به أحمد بن علي وسيف بن دورة
بالتعاون مع مجموعات السلام 1، 2، 3 والاستفادة والمدارسة
بإشراف سيف بن محمد بن دورة الكعبي
(بحوث شرعية يبحثها طلاب علم إمارتيون بالتعاون مع إخوانهم من بلاد شتى ، نسأل الله أن تكون في ميزان حسنات مؤسس دولة الإمارات زايد الخير آل نهيان صاحب الأيادي البيضاء رحمه الله ورفع درجته في عليين ووالديهم ووالدينا وأن يبارك في ذرياتهم وذرياتنا )
——-‘——-‘——–‘
——-‘——-‘——–‘
——-‘——-‘——–‘
باب فضل العلم
ليس تحته حديث
…………………………………..
باب الفتيا وهو واقف على الدابة وغيرها
ليس تحته حديث
……………………………….
باب من أجاب الفتيا بإشارة اليد والرأس
ليس تحته حديث
………………………………………
باب تحريض النبي صلى الله عليه وسلم وفد عبد القيس على أن يحفظوا الإيمان والعلم، ويخبروا من وراءهم
ليس تحته حديث
………………………………………
باب الرحلة في المسألة النازلة، وتعليم أهله
ليس تحته حديث
……………………………………..
باب التناوب في العلم
ليس تحته حديث
…………………………………….
باب الغضب في الموعظة والتعليم ، إذا رأى ما يكره
ليس تحته حديث
……………………………………..
باب من برك على ركبتيه عند الإمام أو المحدث
ليس تحته حديث
………………………………….
باب من أعاد الحديث ثلاثا ليفهم عنه
وللترمذي والحاكم في المستدرك حتى تعقل عنه
أخرجه التّرمِذيّ في»السنن«(كتاب المناقب، باب: في كلام النَّبِيّ – ﷺ -) برقم (٣٦٤٠)، والحاكم في»المستدرك«(كتاب الأدب، باب: كانَ النَّبِيّ إذا تكلم بكلمة أعادها ثلاثًا) (٤/ ٢٧٣)، ولكن بلفظ:»لتعقل عنه” عندهما.
قال الترمذي 3640
حَدَّثَنا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيى قالَ: حَدَّثَنا أبُو قُتَيْبَةَ سَلْمُ بْنُ قُتَيْبَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ المُثَنّى، عَنْ ثُمامَةَ، عَنْ أنَسِ بْنِ مالِكٍ، قالَ: «كانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ يُعِيدُ الكَلِمَةَ ثَلاثًا لِتُعْقَلَ عَنْهُ»: «هَذا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ غَرِيبٌ، إنَّما نَعْرِفُهُ مِن حَدِيثِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ المُثَنّى»، [قال الألباني]: حسن صحيح
وأخرجه الحاكم 7716
قال الذهبي في التلخيص : أخرجه البخاري سوى قوله لتعقل عنه
يقصد أنها في البخاري بلفظ حتى تفهم عنه
…………………………………………….
باب تعليم الرجل أمته وأهله
ففي الطبراني من حديث رفاعة القرظي قالت نزلت هذه الآيات فيَّ وفيمن آمن معي
وروى الطبراني بإسناد صحيح عن علي بن رفاعة القرظي قال خرج عشرة من أهل الكتاب منهم أبي رفاعة إلى النبي صلى الله عليه وسلم فآمنوا به فأوذوا فنزلت الذين آتيناهم الكتاب من قبله هم به يؤمنون الآيات
على شرط الذيل على الصحيح المسند
المعجم الكبير للطبراني 4563 ، 4564
أورده صاحب أنيس الساري 1995 ناقلا تصحيح ابن حجر ولم يتعقبه
قوله تعالى: ﴿أُولَئِكَ يُؤْتَوْنَ أجْرَهُمْ مَرَّتَيْنِ﴾ الآية: ٥٤
[٢٠٣٤] في الطبراني من حديث رفاعة القرظي قال: نزلت هذه الآيات فيّ وفي من آمن معي١.
خرج ابن جرير ٢٠/٨٨ حدثني بشر بن آدم، قال: ثنا عفان بن مسلم، قال: ثنا حماد ابن سلمة، قال: ثنا عمرو بن دينار، عن يحيى بن جعدة، عن رفاعة القرظي، نحوه.
وصححه صاحبا كتاب الاستيعاب
قال المزي :
فروى الليث عن يحيى بن سعيد فسمى الرجل «علي بن عبد الله بن رفاعة» وروى عبد الوهاب عن يحيى فسمى الرجل «عبد الله بن على» وهكذا قال البخاري لكن وقع هناك «عبد الوهاب عن يحيى بن عبد الله» والصواب «عبد الوهاب عن يحيى عن عبد الله» وذكر ابن حبان علي بن عبد الله بن رفاعة في الثقات ترجيحا لرواية الليث لانه اثبت من عبد الوهاب انتهى
[٢٠٣٥] في تفسير الطبري وغيره عن قتادة أنها نزلت في عبد الله بن سلام وسلمان الفارسي٢.
أخرجه ابن جرير ٢٠/٨٩ حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة، نحوه. قلت: وهو مرسل مع صحة إسناده.
………………………………….
وقد روى الدارمي بسند صحيح عن بسر بن عبيد الله وهو بضم الموحدة وسكون المهملة قال إن كنت لأركب إلى المصر من الأمصار في الحديث الواحد
قال محقق سنن الدارمي: إسناده ضعيف الوليد بن مسلم قد عنعن وهو مشهور بالتدليس.
قلت سيف بن دورة :
تدليس الوليد بن مسلم اختلف المتخصصون هل يختص بالاوزاعي أم عام
المهم الذي أمامنا أثر فليس حديثا مرفوعا فيمكن قبوله
………………………………….