تخريج الفتح 6924 .6925
قام به أحمد بن علي وسيف بن دورة
بالتعاون مع مجموعات السلام 1، 2، 3 والاستفادة والمدارسة
بإشراف سيف بن محمد بن دورة الكعبي
(بحوث شرعية يبحثها طلاب علم إمارتيون بالتعاون مع إخوانهم من بلاد شتى ، نسأل الله أن تكون في ميزان حسنات مؤسس دولة الإمارات زايد الخير آل نهيان صاحب الأيادي البيضاء رحمه الله ورفع درجته في عليين ووالديهم ووالدينا وأن يبارك في ذرياتهم وذرياتنا )
——-‘——-‘——–‘
——-‘——-‘——–‘
——-‘——-‘——–‘
باب قتل من أبى قبول الفرائض، وما نسبوا إلى الردة
في حديث أنس عند بن خزيمة لما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم ارتد عامة العرب
قلت (أحمد) ليس في شيء من الكتب ذكر لفظ (عامة)
سنن النسائي 3969 وقال الألباني حسن صحيح.
قال الأعظمي في تحقيق ابن خزيمة 2247:
إسناده منكر عمران بن داود صدوق يهم لكن للحديث شواهد كثيرة والمتن صحيح برواية أبي هريرة … وأخرجه النسائي 6 / 6 – 7 من طريق عمرو بن عاصم ثم قال: عمران بن القطان ليس بالقوي في الحديث وهذا الحديث خطأ. اهـ
قال محققو المسند 13056 :
وقد خطَّأ عمران القطان في هذه الرواية البزارُ وأبو زرعة كما في “العلل” لابن أبي حاتم 2/159-160، والترمذي بإثر الحديث (2607) من “سننه، والنسائي في “المجتبى” 6/7، والدارقطني في “العلل” 1/164، وقالوا: الصواب حديثُ الزهري، عن عبيد الله ابن عبد الله بن عتبة، عن أبي هريرة، قال: قال عمر … قلنا: وهو السالف برقم (67) في مسند أبي بكر.
………………………………………..
وفي رواية العلاء بن عبد الرحمن حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله ويؤمنوا بي وبما جئت به
أخرجه مسلم سبق أن ذكر ابن حجر أن مسلم اخرجها
٣٤ – (٢١) حَدَّثَنا أحْمَدُ بْنُ عَبْدَةَ الضَّبِّيُّ، أخْبَرَنا عَبْدُ العَزِيزِ يَعْنِي الدَّراوَرْدِيَّ، عَنِ العَلاءِ، ح وحَدَّثَنا أُمَيَّةُ بْنُ بِسْطامَ، واللَّفْظُ لَهُ، حَدَّثَنا يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعٍ، حَدَّثَنا رَوْحٌ، عَنِ العَلاءِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَعْقُوبَ، عَنْ أبِيهِ، عَنْ أبِي هُرَيْرَةَ، عَنْ رَسُولِ اللهِ ﷺ، قالَ: «أُقاتِلُ النّاسَ حَتّى يَشْهَدُوا أنْ لا إلَهَ إلّا اللهُ، ويُؤْمِنُوا بِي، وبِما جِئْتُ بِهِ، فَإذا فَعَلُوا ذَلِكَ، عَصَمُوا مِنِّي دِماءَهُمْ، وأمْوالَهُمْ إلّا بِحَقِّها، وحِسابُهُمْ عَلى اللهِ»
……………………………………….
ووقع في رواية ذكرها أبو عبيدة لو منعوني جديا أذوط
هو في كتب غريب الحديث من غير إسناد
وعزاها ابن بطال لإبن الأعرابي قال والذوط الصغير الفك والذقن . وكذلك الخطابي في غريب الحديث
………………………………….
كما جاء عن عائشة كان من عادة المتصدق أن يعمد إلى قرن بفتح القاف والراء وهو الحبل فيقرن به بين بعيرين لئلا تشرد الإبل
كذا في الفتح في مطبوعتي وكذلك النسخة في الحاسب الآلي عن عائشة:
ذكره الخطابي في معالم السنن والبغوي في شرح السنة والنووي في شرح مسلم عن ابن عائشة
فلعله سقط من مطبوع الفتح لفظ( ابن )
…………………………….
وقال غيره في قول أبي بكر لو منعوني (شيئا) كانوا يؤدونه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم غنية عن حمله على المبالغة
قلت (أحمد) هكذا عندي في المطبوع (شيئا) وهو أليق بسياق الكلام، وفي جميع نسخ الشاملة من فتح الباري (عقالا) لان ابن حجر سبق ذكر رواية عقالا
وبلفظ شيئا أخرجه «سنن سعيد بن منصور» (2/ 373):
2901 – حدثنا سعيد قال: نا سفيان، عن الزهري، عمن حدثه، أن أبا بكر حين منعه الناس الزكاة أراد أن يقاتلهم، فقيل له: أليس قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله، فإذا قالوها عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحقها» قال: فهذا من حقها أن لا يفرقوا بين ما جمع الله، ولو منعوني شيئا مما أقروا لرسول الله صلى الله عليه وسلم قاتلتهم عليه. وهو في الإيمان للعدني ٢١ حدثنا سفيان عن الزهري قيل لأبي بكر ….
وعند الطبري عن ابن وكيع ثنا ابن عيينة عن الزهري عن عروة او غيره قال قيل لأبي بكر
وابن وكيع هو سفيان بن وكيع ابتلي بوراقه