تخريج الفتح6617، 6618
كتاب القدر
قام به أحمد بن علي وسيف بن دورة
بالتعاون مع مجموعات السلام 1، 2، 3 والاستفادة والمدارسة
بإشراف سيف بن محمد بن دورة الكعبي
(بحوث شرعية يبحثها طلاب علم إمارتيون بالتعاون مع إخوانهم من بلاد شتى، نسأل الله أن تكون في ميزان حسنات مؤسس دولة الإمارات زايد الخير آل نهيان صاحب الأيادي البيضاء رحمه الله ورفع درجته في عليين وحكام الإمارات ووالديهم ووالدينا)
———“——-“——”
باب يحول بين المرء وقلبه
وورد في تفسير ا?ية ما أخرجه بن مردويه بسند ضعيف عن بن عباس مرفوعا يحول بين المؤمن وبين الكفر ويحول بين الكافر وبين الهدى
مستدرك الحاكم
3265 – أخبرنا أبو زكريا العنبري، ثنا محمد بن عبد الس?م، ثنا إسحاق، أنبأ جرير، عن ا?عمش، عن عبد الله بن عبد الله، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس رضي الله عنهما، في قوله عز وجل {يحول بين المرء وقلبه}
[ا?نفال: 24]
قال: «يحول بين الكافر وبين ا?يمان، ويحول بين المؤمن وبين المعاصي» هـذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه “- على شرط البخاري ومسلم
قلت سيف بن دورة: وأخرجه الطبري حدثنا ابن وكيع حدثنا محمد بن فضيل عن الأعمش عن عبدالله بن عبدالله الرازي عن سعيد بن جبير عن ابن عباس: يحول بين المرء وقلبه، يحول بين الكافر والإيمان وطاعة الله.
.. قال حدثنا حفص عن الأعمش عن سعيد بن جبير عن ابن عباس: يحول بين المرء وقلبه. قال: يحول بين المؤمن والكفر وبين الكافر والإيمان.
وعبد الله بن عبد الله الرازي … قال ابن حجر: صدوق. وقال الذهبي: ثقة
———