تخريج الفتح كتاب الإيمان
قام به أحمد بن علي و سيف بن دورة الكعبي
بالتعاون مع مجموعات السلام 1، 2، 3 والاستفادة والمدارسة
بإشراف سيف بن محمد بن دورة الكعبي
(بحوث شرعية يبحثها طلاب علم إمارتيون بالتعاون مع إخوانهم من بلاد شتى ، نسأل الله أن تكون في ميزان حسنات مؤسس دولة الإمارات زايد الخير آل نهيان صاحب الأيادي البيضاء رحمه الله ورفع درجته في عليين ووالديهم ووالدينا )
——-‘——‘——–‘
——-‘——-‘——-‘
——-‘——-‘——-‘
باب: المعاصي من أمر الجاهلية، ولا يكفر صاحبها بارتكابها إلا بالشرك
ليس تحته حديث
………………………………
باب {وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما}
أصرح من هذا وأخص أخرجه الطبراني من طريق أبي غالب عن أبي أمامة أن النبي صلى الله عليه وسلم أعطى أبا ذر عبدا فقال أطعمه مما تأكل وألبسه مما تلبس وكان لأبي ذر ثوب فشقه نصفين فأعطى الغلام نصفه فرآه النبي صلى الله عليه وسلم فسأله فقال قلت يا رسول الله أطعموهم مما تأكلون وألبسوهم مما تلبسون قال نعم
حسنه صاحب أنيس الساري 422
قلت سيف بن دورة : على شرط المتمم على الذيل على الصحيح المسند . ابوغالب صاحب أبي أمامه مختلف فيه ويمكن أن يحسن حديثه في الترغيب والترهيب.
……………………………….
باب ظلم دون ظلم
وهذه الجملة لفظ حديث رواه أحمد في كتاب الإيمان من حديث عطاء ورواه أيضا من طريق طاوس عن بن عباس بمعناه
لم أجده
…………………………………….
باب علامة المنافق
وفي الطبراني في حديث طويل ما يشهد له ففيه من حديث سلمان إذا وعد وهو يحدث نفسه أنه يخلف وكذا قال في باقي الخصال
منكر . الضعيفة 1447
……………………………………
وهو عند أبي داود والترمذي من حديث زيد بن أرقم مختصر بلفظ إذا وعد الرجل أخاه ومن نيته أن يفي له فلم يف فلا إثم عليه
ضعيف. سنن أبي داود 4995
قلت سيف بن دورة : في علل ابن أبي حاتم 2321: ذكر حديثان ، هذا أحدهما وقال : الحديثين مضطربين وفي الإسناد مجهولين أبو النعمان، وأبو الوقاص.
وكذلك قال الدارقطني في العلل 11: الحديث مضطرب غير ثابت.
وقال الترمذي : غريب، وليس إسناده بالقوي
انتهى من تخريجنا لسنن أبي داود