تخريج العون
كتاب الطهارة
باب الوضوء بماء البحر
قلنا يحتمل أنهم لما سمعوا قوله صلى الله عليه وسلم لا تركب البحر إلا حاجا أو معتمرا أو غازيا في سبيل الله فإن تحت البحر نارا وتحت النار بحرا أخرجه أبو داود وسعيد بن منصور في سننه عن بن عمر مرفوعا.
الضعيفة 478
…………………………………..
وقد روي موقوفا على بن عمر بلفظ ماء البحر لا يجزئ من وضوء ولا جنابة إن تحت البحر نارا ثم ماء ثم نارا حتى عد سبعة أبحر وسبع أنيار
جاء في مصنف ابن أبي شيبة: 1394 – حدثنا أبو داود الطيالسي، عن هشام، عن قتادة، عن أبي أيوب، عن عبد الله بن عمرو، قال: ماء البحر لا يجزئ من وضوء ولا جنابة إن تحت البحر نارا ثم ماء ثم نارا.
والأثر صححه صاحب كتاب: ما صح من آثار الصحابة في الفقه.
………………………………………………
وقال المراد بالميتة السمك كما في حديث أحل لنا ميتتان السمك والجراد
الصحيحة 1118
…………………………………………
باب الوضوء بالنبيذ
زاد الترمذي قال فتوضأ منه
وفي مسند أحمد بن حنبل فتوضأ منه وصلى
(ضعيف – ابن ماجه 384 (84، ضعيف سنن أبي داود 14/ 84، المشكاة 480))