تخريج العون باب في فرض الوضوء
كتاب الطهارة
باب في فرض الوضوء
قال صاحب عون المعبود:
وهذه استعارة بديعة لا يقدر عليها إلا النبوة وكذلك قوله مفتاح الجنة الصلاة.
5265 في ضعيف الجامع
………………………………………
باب ما ينجس الماء
روى الدارقطني في سننه بسند صحيح عن عاصم بن المنذر أنه قال القلال هي الخوابي العظام
سنن الدارقطني: 31 – نا دعلج بن أحمد , نا عبد الله بن شيرويه , نا إسحاق بن راهويه , نا عبد العزيز بن أبي رزمة , عن حماد بن زيد , عن عاصم بن المنذر , قال: «القلال الخوابي العظام»
………………………………………..
باب ما جاء في بئر بضاعة
وهي بئر بالمدينة بصق رسول الله صلى الله عليه و سلم وبرك وتوضأ في دلو ورده فيها وكان إذا مرض مريض يقول له اغتسل بمائها فيغتسل فكأنما نشط من عقال.
لم أجده
…………………………………………..
بخلاف ما حكي عن الواقدي وما روى بن أبي شيبة أن زنجيا وقع في بئر زمزم فأمر بترج الماء ضعفها البيهقي.
ابن أبي شيبة ترقيم عوامة: 1734 – حدثنا عباد بن العوام، عن سعيد بن أبي عروبة، عن قتادة، عن ابن عباس؛ أن زنجيا وقع في زمزم فمات، قال: فأنزل إليه رجلا فأخرجه، ثم قال: انزفوا ما فيها من ماء، ثم قال للذي في البئر: ضع دلوك من قبل العين التي تلي البيت، أو الركن فإنها من عيون الجنة.
…………………………………………..
قال بن رسلان يشبه أن يكون المراد به عورة الرجل أي دون الركبة لقوله صلى الله عليه و سلم عورة الرجل ما بين سرته وركبته
3826 في ضعيف الجامع
…………………………………………….
باب الماء لا يجنب
لما أخرجه الدارقطني وغيره من حديث بن عباس عن ميمونة قالت أجنبت فاغتسلت من جفنة ففضلت فيها فضلة فجاء النبي صلى الله عليه و سلم يغتسل منه فقلت له فقال الماء ليس عليه جنابة واغتسل منه.
صحيح الجامع 1926