: تخريج الفتح كتاب الإيمان
قام به أحمد بن علي وسيف بن دورة الكعبي
بالتعاون مع مجموعات السلام 1، 2، 3 والاستفادة والمدارسة
بإشراف سيف بن محمد بن دورة الكعبي
(بحوث شرعية يبحثها طلاب علم إمارتيون بالتعاون مع إخوانهم من بلاد شتى، نسأل الله أن تكون في ميزان حسنات مؤسس دولة الإمارات زايد الخير آل نهيان صاحب الأيادي البيضاء رحمه الله ورفع درجته في عليين ووالديهم ووالدينا)
——-‘——‘——–‘
——-‘——-‘——-‘
——-‘——-‘——-‘
باب: إفشاء السلام من الإسلام
ليس تحته حديث
…………………………………..
باب كفران العشير، وكفر دون كفر
وخص كفران العشير من بين أنواع الذنوب لدقيقة بديعة وهي قوله صلى الله عليه وسلم لو أمرت أحدا أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها
الصحيح المسند 1286، الصحيحة 1203، 3366
……………………………………………
ويحتمل أن يريد بذلك حديث أبي سعيد أيضا لا يشكر الله من لا يشكر الناس
الصحيحة 416
قلت سيف بن دورة: ورد كذلك من حديث أبي هريرة رضي الله عنه وهو في الصحيح المسند 1330
……………………………………….
باب {وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما} فسماهم المؤمنين
وقد جاء في سبب إلباس أبي ذر غلامه مثل لبسه أثر مرفوع أصرح من هذا وأخص أخرجه الطبراني من طريق أبي غالب عن أبي أمامة أن النبي صلى الله عليه وسلم أعطى أبا ذر عبدا فقال أطعمه مما تأكل وألبسه مما تلبس وكان لأبي ذر ثوب فشقه نصفين فأعطى الغلام نصفه فرآه النبي صلالله عليه وسلم فسأله فقال قلت يا رسول الله أطعموهم مما تأكلون وألبسوهم مما تلبسون قال نعم
حسنه صاحب أنيس الساري 422.
قلت سيف بن دورة: أخرجه الطبراني في الكبير 8104 من طريق زيد عن حسين بن واقد عن أبي غالب به
وحسنه الألباني فقال: ابوغالب حسن الحديث الصحيحة 1428 وعزاه لأحمد 5/ 250، 258
ورواية أحمد من طريق عفان عن أبي غالب به وفيه أن أبا ذر اعتقه … وقال يا رسول الله قلت لي استوصي به خيرا فاعتقته.
وقال محققو المسند: سند ضعيف من أجل أبي غالب مختلف فيه ويصلح في الشواهد والمتابعات انتهى
قال البيهقي: ابوغالب ليس بالقوي
ثم ذكروا انه وقع لأبي التيهان مثل ذلك