بحث في مصطلح الحديث
جمع سيف بن دورة الكعبي
2016/8/25، 10:23 ص – سيف: بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته؛؛
مقتطفات من علل ابن أبي حاتم محاولة لمعرفة، متى يجهَّل الرجل ولا تقبل روايته، ومن هم الذين إذا رووا عن الراوي اعتبرت روايته تعديلا، ومن الذي لا يبالي في الرواية عن المجاهيل، وحاولت الاستيعاب لكن بالحاسب الآلي، ويا ليت احد يسبر الكتاب أو يبحث في كتب العلل والجرح والتعديل:
في العلل لابن أبي حاتم 74:
ذكر المهاجر بن عكرمة
وضعف حديثه وقال: رجل ليس بالمشهور، ولا أعلم أحدا روى عنه إلا يحيى – يعني يحيى بن أبي كثير
وفي العلل 401 أنكر حديثا على محمد بن عياش وقال: شيخ كوفي، ولا أعلم روى عنه غير عبيد الله الحنفي
وفي العلل 787 عن عائشة بنت الزبير وسأله ابنه عن عائشة وهل روى عنها أحد سوى معاوية؟ قال: نعم، حدثنا عنها المدنيون
وفي العلل 954: زيد بن جبيرة ضعيف الحديث جدا إلى الترك ما هو، روى عنه الليث، ويحيى بن أيوب
وفي العلل 1078 أبوسعد البقال قال عنه: إذا رأيت الرجل لا يروي عنه الثوري واراه قال: وشعبه، وقد ادركاه فما ظنك به؟
وفي العلل 1346 حبيب بن يساف مجهول، لا أعلم أحدا روى عنه غير قتادة هذا الحديث الواحد
وفي العلل 1417 عيسى هو ابن عبدالله الأنصاري ذاهب الحديث مجهول روى عنه الوليد بن مسلم وبقية
وفي العلل 1465: عبدالرحمن بن المهاجر شيخ كوفي ليس بمشهور روى عنه أبو زهير عبدالرحمن بن مغراء وأبو معاوية الضرير.
وفي العلل 1581 سعيد بن ذي لعوة مجهول لا أعلم روى عنه غير الشعبي وابواسحاق
وفي العلل 1632: لم تصح رواية يحيى بن سعيد عن عكرمة، فإنه لا يرضى عكرمة، كيف يروي عنه
وفي العلل 1636: الفضل الصائغ معروف روى روى عنه راشد بن سعد، لا بأس به
وفي العلل 2176: وأنكر حديث على أبي زيد.
وسأل من أبوزيد المدني؟ قال: شيخ روى عنه جرير بن حازم وسعيد بن أبي عروبة وايوب السختياني، ولا يسمى سئل مالك عن أبي زيد، فقال: لا أعرفه.
2686 لأن الحر بن الصياح ثقة روى عنه شعبة والثوري والحسن بن عبيد الله النخعي وشريك فلو أن هذا الحديث عن الحر كان أول ما يسأل عنه، فأين كان هؤلاء الحفاظ عنه
وفي العلل 34 ذكر أن شعبه لا يروي عن الشيوخ الا ما سمعوا
وفي العلل1903: أنكر حديث وقال شعبة يحمل عليه فكيف يروى عنه
2016/8/25، 10:58 ص – الشريف السلام 3: نريد من المشايخ شرح هذا الحديث بارك الله فيكم
فقلت لزينب: وما ترمي بالبعرة على رأس الحول؟ فقالت زينب: كانت المرأة إذا توفي عنها زوجها دخلت حفشا ولبست شر ثيابها ولم تمس طيبا حتى تمر بها سنة، ثم تؤتى بدابة – حمار أو شاة أو طائر – فتفتض به، فقلما تفتض بشيء إلا مات، ثم تخرج فتعطى بعرة فترمي بها، ثم تراجع بعد ما شاءت من طيب أو غيره سئل مالك: ما تفتض به؟ قال: تمسح به جلدها